المحرق _ ٦ فبراير ٢٠٢٢
رفض المساس بحقوق ومكتسبات المتقاعدين بأي شكل من الأشكال
مشروع قانون التقاعد الحالي يتضمن انتقاصاً من حقوق ومكتسبات المتقاعدين
استمرار صرف الزيادة السنوية للمتقاعدين 3%
تحمل الحكومة تكلفة بعض المزايا مثل ال ٣ % الزيادة على المعاشات
عدم تحميل المواطن أي زيادة في الاشتراكات الشهرية
علاج الهدر في الصناديق لاستمرار وديمومة الصناديق ولكن بعيداًعن حقوق المتقاعدين المكتسبة
من حق المتقاعد أن يخرج قبل سن الستين ونحن مع القانون الحالي ولسنا مع اقتراحات المشروع بقانون
زيادة نسبة اشتراك الحكومة وأصحاب العمل ورفض المساس بنسبة المواطنين في جميع القطاعات العسكرية والمدنية وفي القطاع الخاص
سحب تعديلات القانون لطمأنة المواطنين ولوجود ملاحظات دستورية وقانونية وشكلية عليهما
توسيع تشكيل اللجنة لتضم ممثلين عن المتقاعدين ومؤسسات المجتمع المدني وعدد من الكفاءات والخبراء والمتخصصين القانونيين والاقتصاديين والاجتماعيين والعمال من ذوي المصداقية والكفاءة والنزاهة
يجب أن تحظى مناقشات ومداولات اللجنة المشكلة بالشفافية والمصداقية وأن تكون تحت سمع وبصر الرأي العام البحريني بحسب توجيهات جلالة الملك لكي تكون قراراتها أكثر مصداقية
ضرورة تشكيل مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمينات الجديد من ذوي الخبرة والكفاءة الاقتصادية والاستثمارية ومشهود لهم بالنزاهة والشفافية
التأكيد على ضرورة فصل مجلس إدارة شركة إدارة الأصول -وهي الشركة المعنية بإدارة أموال التقاعد- عن مجلس إدارة الهيئة
توحيد سقف الراتب الخاضع لاستقطاع الاشتراك في جميع القطاعات، فلا يعقل حصول الوزير وبعض الشخصيات على معاشات تقاعدية تصل الى أكثر من تسعة الاف دينار في الوقت الذي ينخفض ذلك في القطاع الخاص 4 الاف دينار
تطبيق قوانين التقاعد على الوزراء ومن في حكمهم ومساواتهم بالمواطنين
وضع الضوابط في أي مقترح أو توصية من اللجنة بعدم الاضرار بذوي الدخل المحدود والمتوسط وأي مكتسبات وامتيازات حصل عليها المتقاعدون في الفترة الماضية
زيادة تمديد عمل الموظف إلى خمس سنوات إضافية ورفع سن التقاعد إلى 65 يجب أن يكون اختيارياً للموظف إذا أراد التمديد من عدمه
في إطار حرصها على حقوق ومكتسبات المتقاعدين وحل أزمة مشروعي قانون التقاعد اللذان قدمتهما الحكومة خلال العام 2018 واللذان تم تأجيل البت فيهما لمزيد من الدراسة بحسب توجيهات جلالة الملك ثم أعيد طرح هذه التعديلات على مجلس النواب الآن من خلال مشروع بقانون جديد تعيد جمعية المنبر الوطني الإسلامي نشر رؤيتها حول الحلول والمقترحات التي من شأنها حماية حقوق ومكتسبات المتقاعدين وتحقيق الصالح العام وإحداث نوع من التوافق المجتمعي بحسب توجيهات جلالة الملك المفدى والتي سبق وتقدمت بها بهذه إلى اللجنة الحكومية البرلمانية المشتركة لإعادة بحث مشروعي التقاعد وإلى الرأي العام البحريني وكل من يهمه الأمر بالإضافة إلى موقفها من مشروع القانون الحالي.
سحب مشروعا القانون
وتتضمن رؤية المنبر ستة محاور حيث يتحدث المحور الأول عن ضرورة سحب الحكومة لمشروعا القانون من السلطة التشريعية اللذان سبق وتقدمت بهما حيث طالبت جمعية المنبر وقت تقديمهما في العام 2018 بسحبهما لوجود ملاحظات دستورية وقانونية وشكلية عليهما ولزيادة طمأنة الناس على حقوقهم ومكتسباتهم المعيشية خاصة وأن مشروعا القانون غير قابلين للترقيع لما يتضمناه من سلبيات كثيرة، وبحالتهما الحالية مرفوضان شعبياً شكلاً ومضموناً لأنهم يسلبان المتقاعدين حقوقهم ولا يقدمان حلولا (اكتوارية) للصناديق كما أن مشروعا القانون يخالفان مبدأ الفصل بين السلطات التي نصت عليه المادة (32) من الدستور البحريني.
مشروع القانون الحالي
فيما يتحدث المحور الثاني عن مشروع القانون الحالي والتي ترى الجمعية أن مشروع القانون به الكثير من الانتقاص من حقوق ومكتسبات المتقاعدين والتي ترفضها ” المنبر الإسلامي” شكلاً ومضموناً، وترى ضرورة استمرار صرف الزيادة السنوية جميع المتقاعدين 3% وتحمل الحكومة تكلفة بعض المزايا مثل ال ٣ % الزيادة على المعاشات وعدم تحميل المواطن أي زيادة في الاشتراكات الشهرية وأن يكون علاج الهدر في الصناديق لاستمرار وديمومة الصناديق ولكن بعيداًعن حقوق المتقاعدين المكتسبة وأن يكون من حق المتقاعد أن يخرج قبل سن الستين بالإضافة إلى زيادة نسبة اشتراك الحكومة وأصحاب العمل ورفض المساس بنسبة المواطنين في جميع القطاعات العسكرية والمدنية وفي القطاع الخاص.
توسيع تشكيل اللجنة المشتركة
ويتحدث المحور الثالث عن ضرورة توسيع تشكيل اللجنة الحكومية البرلمانية المشتركة لإحداث نوع من التوافق العام المجتمعي حول القانون وحماية حقوق ومكتسبات المتقاعدين من خلال توسيع تشكيل اللجنة لتضم ممثلين عن المتقاعدين ومؤسسات المجتمع المدني وعدد من الكفاءات والخبراء والمتخصصين القانونيين والاقتصاديين والاجتماعيين والعمال من ذوي المصداقية والكفاءة والنزاهة ضمن تشكيلة اللجنة كما يجب أن تحظى مناقشات ومداولات اللجنة المشكلة بالشفافية والمصداقية وأن تكون تحت سمع وبصر الرأي العام البحريني بحسب توجيهات جلالة الملك لكي تكون قراراتها أكثر مصداقية.
كفاءات وخبراء لمجلس إدارة الهيئة
أما المحور الرابع فتطرق إلى تشكيل مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمينات والاستثمار الأمثل لأموال الصناديق التقاعدية وضرورة ضم في تشكيلته خبراء ومتخصصين وأصحاب كفاءات يتميزون بالنزاهة والشفافية ومراجعة شاملة لسياسات الاستثمار الحالية، ووضع نظام جديد لإدارة الاستثمار بما يضمن رفع كفاءة القائمين عليه وزيادة العوائد والتأكيد على ضرورة فصل مجلس ادارة شركة ادارة الاصول -وهي الشركة المعنية بإدارة أموال التقاعد- عن مجلس ادارة الهيئة.
مطالبات
هذا وقد حمل المحور الخامس والذي جاء تحت عنوان ” مطالبات ” عدد من المطالبات من بينها رفض المساس بحقوق ومكتسبات المتقاعدين بأي شكل من الأشكال، واستمرار صرف الزيادة السنوية للمتقاعدين 3% وعدم تحميل المواطن أي زيادة في الاشتراكات الشهرية وتوحيد سقف الراتب الخاضع لاستقطاع الاشتراك في جميع القطاعات،فلايعقل حصول الوزير وبعض الشخصيات على معاشات تقاعدية تصل الى اكثر من تسعة الاف دينار في الوقت الذي ينخفض ذلك في القطاع الخاص 4 الاف دينار وتطبيق قوانين التقاعد على الوزراء ومن في حكمهم ومساواتهم بالمواطنين وتحمل الحكومة تكلفة بعض المزايا مثل ال ٣ % الزيادة على المعاشات وعدم تحميل المواطن أي زيادة في الاشتراكات الشهرية وعلاج الهدر في الصناديق لاستمرار وديمومة الصناديق ولكن بعيداًعن حقوق المتقاعدين المكتسبة ومن حق المتقاعد أن يخرج قبل سن الستين ونحن مع القانون الحالي ولسنا مع اقتراحات المشروع بقانون وزيادة نسبة اشتراك الحكومة وأصحاب العمل ورفض المساس بنسبة المواطنين في جميع القطاعات العسكرية والمدنية وفي القطاع الخاص ووضع الضوابط في أي مقترح أو توصية من اللجنة بعدم الاضرار بذوي الدخل المحدود والمتوسط وأي مكتسبات وامتيازات حصل عليها المتقاعدون في الفترة الماضية وزيادة تمديد عمل الموظف إلى خمس سنوات إضافية ورفع سن التقاعد إلى 65 يجب أن يكون اختيارياً للموظف إذا أراد التمديد من عدمه. وفيما يلي نص الرؤية:
نص الرؤية
مقترحات جمعية المنبر الإسلامي للجنة الحكومية البرلمانية المشتركة لإعادة بحث مشروعي قانوني التقاعد
مقدمة
إحالة مشروعا التقاعد إلى البرلمان أثار حالة من القلق واللغط الشديدين بين المواطنين نظراً لأن التقاعد يمثل أهمية بالغة ويمس كل مواطن بحريني وعائلته، ولقد أحدثت توجيهات جلالة الملك المفدى بإعادة بحث مشروعي قانوني التقاعد حالة من الارتياح والاطمئنان بين المواطنين بعدما انتابتهم حالة من الذعر والخوف، وبناء عليه فإننا في جمعية المنبر الوطني الإسلامي ومساهمة منا في حل مشكلة كبرى كالتقاعد تهم جموع المواطنين وسعياً للحفاظ على الحقوق والمكتسبات التقاعدية وتحقيق الصالح العام نتقدم إلى اللجنة الحكومية البرلمانية المشتركة لإعادة بحث مشروعي التقاعد بملخص لرؤيتنا الشاملة حول قضية التقاعد والتي سنقوم بنشرها خلال الفترة المقبلة وفيما يلي نص ملخص رؤية المنبر الوطني الإسلامي :
أولاً : سحب مشروعي القانون
نرى ضرورة سحب مشروعي القانون من السلطة التشريعية كمبادرة حسنة تزيد من تطمين الناس وإزالة القلق الذي ينتابهم باستمرارية وجود مشروعي القانون بالسلطة التشريعية، ولدينا الكثير من الدوافع والمبررات التي تقف وراء مطالبتنا بسحب مشروعي القانون ورفض ترقيعه تتمثل فيما يلي :
مشروعا القانون بحالتهما الحالية مرفوضان شكلاً ومضموناً لأنهم يسلبان المتقاعدين حقوقهم و لا يقدمان حلولا ( اكتوارية ) للصناديق.
ملاحظات دستورية وقانونية وشكلية على مشروعي القانون خصوصاً وأنهما ينتقصان من صلاحيات السلطة التشريعية ويحولها للسلطة التنفيذية وهذا يمثل تراجعاً عن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك
مشروعا القانون يخالفان مبدأ الفصل بين السلطات التي نصت عليه المادة (32) من الدستور البحريني:” يقوم نظام الحكم على أساس فصل السلطـات التشريعيـة والتنفيذية والقضائيـة مع تعاونـها وفقـا لأحكام هذا الدستور، ولا يجـوز لأي من السلطات الثلاث التنازل لغيرها عن كل أو بعض اختصاصاتـها المنصوص عليها في هذا الدستور، وإنما يجوز التفويض التشريعي المحدد بفترة معينة وبموضوع أو موضوعات بالذات، ويمارس وفقاً لقانون التفويض وشروطه»
منح مشروعا القانون جميع الصلاحيات لهيئة معينة هي فكرة تدعو لزيادة الهدر واللامسوؤلية
عدم وجود مادة قانونية مهمة في هذا المشروع، كانت موجودة في القانون الحالي ولا بد من الحفاظ عليها والتي تنص على: “في جميع الأحوال لا يجوز الانتقاص من المزايا التقاعدية او زيادة اشتراكات التقاعد الا بقانون”
ثانياً: مشروع القانون الحالي
يتضمن مشروع القانون الحالي الكثير من الانتقاص من حقوق ومكتسبات المتقاعدين والتي نرفضها شكلاً ومضموناً، ونرى ضرورة استمرار صرف الزيادة السنوية جميع المتقاعدين 3% وتحمل الحكومة تكلفة بعض المزايا مثل ال ٣ % الزيادة على المعاشات وعدم تحميل المواطن أي زيادة في الاشتراكات الشهرية وأن يكون علاج الهدر في الصناديق لاستمرار وديمومة الصناديق ولكن بعيداًعن حقوق المتقاعدين المكتسبة وأن يكون من حق المتقاعد أن يخرج قبل سن الستين بالإضافة إلى زيادة نسبة اشتراك الحكومة وأصحاب العمل ورفض المساس بنسبة المواطنين في جميع القطاعات العسكرية والمدنية وفي القطاع الخاص.
ثالثاً: توسيع تشكيل اللجنة الحكومية النيابية المشتركة
لتنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى بضرورة إحداث حالة من التوافق العام المجتمعي حول التقاعد والحفاظ على حقوق ومكتسبات المتقاعدين كان من الأهمية والضرورة أن لا يقتصر تشكيل اللجنة على طرفين فقط وهما الحكومة والسلطة التشريعية حيث أن هناك أطراف أخرى مهمة كان يجب ضمها إلى اللجنة المشتركة وعليه فإننا في هذا الصدد نرى ما يلي:
ضرورة توسيع تشكيل اللجنة لتضم ممثلين عن المتقاعدين ومؤسسات المجتمع المدني وعدد من الكفاءات والخبراء والمتخصصين القانونيين والاقتصاديين والاجتماعيين والعمال من ذوي المصداقية والكفاءة والنزاهة ضمن اللجنة للوصول الى التوافق تنفيذيا لتوجيهات جلالة الملك.
يجب أن تحظى مناقشات ومداولات اللجنة المشكلة بالشفافية والمصداقية وأن تكون تحت سمع وبصر الرأي العام البحريني بحسب توجيهات جلالة الملك لكي تكون قراراتها أكثر مصداقية
لا ينبغي للجنة أن تصدر أي توصية تمس بحقوق ومكتسبات المتقاعدين والمواطنين ولا أن تخفض سقف الامتيازات التقاعدية مثل الزيادة السنوية ومكافأة نهاية الخدمة وغيرها
لابد من دراسة جميع التوصيات الصادرة عن السلطة التشريعية وديوان الرقابة المالية ولجنة التحقيق البرلمانية الخاصة بالمتقاعدين التي شكلت في الفصل التشريعي الأول مروراً بتوصيات اللجنة البرلمانية المؤقتة لدراسة تحسين أوضاع المتقاعدين وتوصيات الخبراء والمتخصصين
رابعاً: تشكيل مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمينات والاستثمار الأمثل لأموال الصناديق التقاعدية
ضرورة تشكيل مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمينات الجديد من ذوي الخبرة والكفاءة الاقتصادية والاستثمارية ومشهود لهم بالنزاهة والشفافية لكي تستثمر أموال الصناديق التقاعدية بالشكل الأمثل للقضاء على العجز، وتمثيل كل الجهات ومن ذوي الخبرة والكفاءة بما في ذلك العمال.
ضمان التزام مجلس ادارة صندوق التقاعد بعقد اجتماعات دورية ووقف انقطاع الاجتماعات المستمر منذ فترة.
مراجعة شاملة لسياسات الاستثمار الحالية، ووضع نظام جديد لإدارة الاستثمار، بما يضمن رفع كفاءة القائمين عليه وزيادة العوائد.
التأكيد على ضرورة فصل مجلس ادارة شركة ادارة الاصول -وهي الشركة المعنية بإدارة أموال التقاعد- عن مجلس ادارة الهيئة
على وزارة المالية سداد ما تبقى من التزامات الحكومة قِبَل الصناديق التقاعدية، والتي أشار إليها تقرير ديوان الرقابة المالية والإدارية السنوي للعام 2015/2016.
التزام الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي بالاستثمار في السوق المحلية وفقاً لمبدأ التنافسية القائم على الاستثمار الأفضل.
دراسة اشراك العمال الأجانب في التأمين لمعالجة المشكلة الاكتوارية الموجودة في كل الصناديق التقاعدية نظرا لزيادة المستحقين مع مرور الزمن وثبات او نقصان المشتركين
خامساً: مطالبات
• رفض المساس بحقوق ومكتسبات المتقاعدين بأي شكل من الأشكال
• استمرار صرف الزيادة السنوية للمتقاعدين 3%
• عدم تحميل المواطن أي زيادة في الاشتراكات الشهرية
• توحيد سقف الراتب الخاضع لاستقطاع الاشتراك في جميع القطاعات، فلايعقل حصول الوزير وبعض الشخصيات على معاشات تقاعدية تصل الى أكثر من تسعة الاف دينار في الوقت الذي ينخفض ذلك في القطاع الخاص 4 الاف دينار
• تحمل الحكومة تكلفة بعض المزايا مثل ال ٣ % الزيادة على المعاشات
• علاج الهدر في الصناديق لاستمرار وديمومة الصناديق ولكن بعيداًعن حقوق المتقاعدين المكتسبة.
• – من حق المتقاعد أن يخرج قبل سن الستين ونحن مع القانون الحالي ولسنا مع اقتراحات المشروع بقانون.
• زيادة نسبة اشتراك الحكومة وأصحاب العمل ورفض المساس بنسبة المواطنين في جميع القطاعات العسكرية والمدنية وفي القطاع الخاص
• تطبيق قوانين التقاعد على الوزراء ومن في حكمهم ومساواتهم بالمواطنين.
• وضع الضوابط في أي مقترح أو توصية من اللجنة بعدم الاضرار بذوي الدخل المحدود والمتوسط وأي مكتسبات وامتيازات حصل عليها المتقاعدون في الفترة الماضية
• زيادة تمديد عمل الموظف إلى خمس سنوات إضافية ورفع سن التقاعد إلى 65 يجب أن يكون اختيارياً للموظف إذا أراد التمديد من عدمه.